مما لا شك فيه أنّ المُتعالم الذي يدّعي المعرفة قلّ أن يحتمل الصواب أو الخطأ، وعند حدوث خطأ ما فإنّه يتحدث مع المرجع عمّن يجب أن يُوجه له اللوم، أي أنّه يتحدّث مع المرجع لا لشيئ، إلّا ليلوم ذلك المرجع.

يعاني الرجل الشهواني توتر وضغط نفسي كبير في حياته الاجتماعية بسبب ضغط العمل أو الظروف الاقتصادية الصعبة وغيرها، ما يدفعه إلى ممارسة العلاقة الحميمة بشكل مفرط من أجل ملء فراغه وتخفيف التوتر لديه، وأثبتت الدراسات العلمية أن الرجل الشهواني معرض أكثر إلى الخيانة وتعدد العلاقات العاطفية كوسيلة لخلق المتعة في حياته وتخفيف القلق والتوتر لديه.

لا تحاولي تغييره، بل احتوي طبيعته: من الأفضل تقبله كما هو بدلًا من محاولة تغييره ليكون أكثر انطوائية أو أقل اجتماعية.

مع الرجل المسيطر والذي يعتبر من أحد أنماط شخصيات الرجال يتطلب فهم طبيعته القوية

والعنيد لا يقبل توجيه اللوم إليهِ، ولا يستمع إلى صوت غيرهِ، ولا يقبل إلّا فكرهُ هو، وقد يجني من وراء ذلك مخاطر عديدة.

إظهار الاهتمام بهذه التفاصيل يعزز العلاقة معه ويجعله يشعر بالتقدير والمحبة.

من الأفضل تقبله كما هو والتكيف مع أسلوبه في التفكير والتفاعل.

المجموعة الثانيّة الخاصة جدًا وهي الماكر، المخادرع، الواشي، والمُحرّض على الشغب.

الاندفاع العاطفي أحيانًا: بسبب طبيعته العاطفية، قد يتخذ قرارات سريعة بناءً على مشاعره دون التفكير العقلاني الكافي.

لا يمنحك الرجل الشهواني الوقت للتعرف إليه، فالحب يأخذ وقتاً ولا يمكن أن يحدث في وقت قصير، وفي حال لاحظت أن خطيبك لا يمنحك الوقت الكافي للتعرف إليه بل يرغب بالتسرع في علاقتكما، فربما يكون ذلك دليل على أنه من النوع الشهواني، فشهوته تقود تصرفاته ويفضل تسريع العلاقة من أجل تلبية رغباته الجسدية من دون أن يراعي رغباتك ومشاعرك.

وعادة ما ينتج هذا الاضطراب أصعب شخصيات الرجال عن مشاهدة الافلام الاباحية، أو ممارسة العادة السرية، أو الإصابة باضطرابات تدفق الدم أو أحياناً تلف بعض أنسجة المخ.

العنيد لا يرضى بأن يُغيّر رأيهُ بسهولة، وقد تناقشهُ الرأي، وتكشف لهُ مشكلات عديدة، لكنّهُ لا يُغيّر فكرهُ بسهولة.

إنّ الشخص السلبي الرافض، مثله مثل شخص مُخادع مائع السلوك، يُحارب دائمًا، معاركه عميقة لا طائل تحتها، ولا أمل له بكسبها، إنّها معركة يائسة، حقًا إنّه شخصيّة لا تُطاق.

أثبتت الدراسات والابحاث العلمية الحديثة أن الرجل الشهواني يعبر عن رغباته الشهوانية من خلال استخدامه نور الإمارات لتعابير الجسد في حديثة كوضع يده على جسد المرأة التي يكلمها وتعمده لاستخدام نظراته الحادة والحركات اللافتة.